دعوة من م/ الطيب عابدين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دعوة من م/ الطيب عابدين
السلام عليكم
اود اولا ان اشكر كل من ساهم فى بناء هذا المنتدى واتمنى ان يكون الهدف منه هو القاء نظرة على قريه جراجوس ومعرفه اخبارها وتمتع الزائرون من المنتدى وطلب ابتغاء وجه الله تعالى
علمت أن عملي لا يقوم به غيري فأشتغلت به وعلمت أن رزقي لا يذهب إلى غيري فاطمأن قلبي و علمت أن الله مطلع علي فأستحييت أن يراني على معصية وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء ربي إذا كنت تريد الجنة فألزم الصلاة ..*.. وإذا كنت تريد الغنى فألزم الأستغفار ..*.. وإذا كنت تريد المحبه فألزم الأبتسامه ...*.. وإذا كنت تريد السعاده فألزم القرآن ..
اود اولا ان اشكر كل من ساهم فى بناء هذا المنتدى واتمنى ان يكون الهدف منه هو القاء نظرة على قريه جراجوس ومعرفه اخبارها وتمتع الزائرون من المنتدى وطلب ابتغاء وجه الله تعالى
علمت أن عملي لا يقوم به غيري فأشتغلت به وعلمت أن رزقي لا يذهب إلى غيري فاطمأن قلبي و علمت أن الله مطلع علي فأستحييت أن يراني على معصية وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء ربي إذا كنت تريد الجنة فألزم الصلاة ..*.. وإذا كنت تريد الغنى فألزم الأستغفار ..*.. وإذا كنت تريد المحبه فألزم الأبتسامه ...*.. وإذا كنت تريد السعاده فألزم القرآن ..
م /الطيب- المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 20/03/2009
رد: دعوة من م/ الطيب عابدين
أخي العزيز
ما أحلى الكلمات التي قدمتها! حقيقة نحن نفتقر إلى مثل هذه الكلمات التذكيرية "فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين". أعلم أن بعضنا وربما ومعظمنا وأنا أولهم لا يعمل بهذا وقد يغفل عن مراعاة الله بقلبه، وإن كان ذكر الله على لسانه " لما تقولون ما لا تعملون"
والحاجة إلى التذكير مهمة جدا، وقد تبدأ بتقليد من تجلس معهم فقط، وهذا ليس بالشيء السيئ، لكنها خطوة للإعتماد على نفسك في تهذيب قلبك وفكرك على مراعاة الله عز وجل. وقد نجد من الحرج على من يقوم بالتذكير وإن لم يكن أهلا له أن يأتي بالمنكر وقد نها عنه! ومن هنا أنضم إلى أخي الطيب في تذكيركم بأن الحياة لحظات تمر قد تنتهي لبعضنا قريبا، فهل نحن مستعدون لملاقاة الله عز وجل. رحمة الله وسعت كل شيء، هذا أملنا، ولكن الله عادل، وليس من العدل مساواة من يتقى الله ومن يعصيه، وهذه حجة الله علينا!
أقوم أخوتي بتذكيركم حتى لا أسمح لنفسي بالإخلال بعهد الله وقد نصحت به غيري، وبهذا أحمل عبئ العمل لأن جريمتي إن عصيت ربي مزدوجة: علمي بها وإهمالها في المقام الأول، والإقدام على العصيان في المقام الثاني.
نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا ويهدينا إلى صراطه المستقيم
"ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا، ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به، واعف عنا واغفر لنا وارحمنا، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين" صدق الله العظيم
ما أحلى الكلمات التي قدمتها! حقيقة نحن نفتقر إلى مثل هذه الكلمات التذكيرية "فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين". أعلم أن بعضنا وربما ومعظمنا وأنا أولهم لا يعمل بهذا وقد يغفل عن مراعاة الله بقلبه، وإن كان ذكر الله على لسانه " لما تقولون ما لا تعملون"
والحاجة إلى التذكير مهمة جدا، وقد تبدأ بتقليد من تجلس معهم فقط، وهذا ليس بالشيء السيئ، لكنها خطوة للإعتماد على نفسك في تهذيب قلبك وفكرك على مراعاة الله عز وجل. وقد نجد من الحرج على من يقوم بالتذكير وإن لم يكن أهلا له أن يأتي بالمنكر وقد نها عنه! ومن هنا أنضم إلى أخي الطيب في تذكيركم بأن الحياة لحظات تمر قد تنتهي لبعضنا قريبا، فهل نحن مستعدون لملاقاة الله عز وجل. رحمة الله وسعت كل شيء، هذا أملنا، ولكن الله عادل، وليس من العدل مساواة من يتقى الله ومن يعصيه، وهذه حجة الله علينا!
أقوم أخوتي بتذكيركم حتى لا أسمح لنفسي بالإخلال بعهد الله وقد نصحت به غيري، وبهذا أحمل عبئ العمل لأن جريمتي إن عصيت ربي مزدوجة: علمي بها وإهمالها في المقام الأول، والإقدام على العصيان في المقام الثاني.
نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا ويهدينا إلى صراطه المستقيم
"ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا، ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به، واعف عنا واغفر لنا وارحمنا، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين" صدق الله العظيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى